عرض مشاركة واحدة
قديم 11-17-2005, 03:28 PM   #8


الصورة الرمزية العناااا
العناااا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 461
 تاريخ التسجيل :  Sep 2003
 أخر زيارة : 10-22-2009 (04:23 AM)
 المشاركات : 8,001 [ + ]
 التقييم :  6
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي مشاركة: ماهو الكتاب المفضل لديك؟؟؟؟-دعوة للمشاركة-



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الوعد
المستطرف في كل فن مستظرف لشهاب الدين الأبشتيهي

كتاب منوع وجميل ولا يمل القارئ عندما يتصفحه

ولكنه يحتوي على بعض الالفاظ و القصص التي تخرج احيانا عن الادب

خصوصا للنساء
سبقَ السيفُ العذل .. !
بعد أن كتبتُ ردي الأول لم أزر هذهِ الصفحة الجميلة المنسية مع الأسف إلا الآن ..
فلم أقرأ هذا الرأي قبل أن أقتني الكتاب ..
وإلا ....
وإلا كنتُ سأسرع في الانتهاء من قرائتهِ بصورة أكبر ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي معتوق
لم تقرأه العنا لذا فهي لم تقرأ أي كتاب حتى الان وستعترف بذلك لاحقاً من خلال هذا الموضوع
نعم أعترف بأنهُ كتاب جداً جميل في الحقيقة ..

:


أخي / عمرو ..
شكراً لقلمك الذي يقطرُ شهداً يا سيدي ..
غمرتني بجميل عباراتك فأتمنى أن أكون عند حُسنِ الظن دوماً ..

استمتعتُ جداً بقراءة " المستطرف في كلِ فنٍ مستظرف "
كتاب لا يُمل أبداً بالفعل .. شكراً لأنكَ كنتَ السبب في تعرفي عليه ..

غير أنني لم أجد كتاب " ثمانون عام بحثاً عن مخرج " وجاري البحث عنهُ ...

انتهيتُ أيضاً من قرائتي لكتاب " أعلنتُ عليكَ الحب "
لـ غادة السمان .. وهو عبارة عن مجموعة نثرية رااااائعة جداً

راقية هذهِ الكاتبة هي نموذج مبدع لأديبات البوح العاطفي الرفيع
قالوا أنها تكتب عن الحب دون السقوط في السوقية أو المثالية ..
وبكتابها هذا وقفت في الصف الأول من اللذين استطاعوا
أن يخترقوا جدار الوهم الفاصل بين النثر والشعر ..

وإلى لقاءٍ قريب ... و كتابٍ آخر ..



 
 توقيع : العناااا


ياربَّ سبحانك تقبّل من دعاك وهو كسير
OOOOOOO وحنّا لغيرك ما حنينا الراس في سرّ وجهر
يارب تُرينا من عجايب قدرتك في ذالحقير
OOOOOOO اللي تجرأ وسب نبيّك سيّدي سيد كل البشر

اللهم ياذا الجلال والإكرام أدعوك باسمك الأعظم
أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك
ولا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك
وارزقهما الجنة واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما
اللهم إني أعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر
وتقبل توبتهما وأجب دعوتهما
وأعنّي على برهما في كبرهما حتى يرضيا عني فترضى
آمين


رد مع اقتباس