مشاركة: أرادت الصلح مع زوجها فوقعت فريسة للوسيط
لا حول ولا قوة إلا بالله
والله شي صراحه ما يصدق
لكن والله الدنيا ما تدري الحين
وين فيهم الطيب ووين البطال كثير
أنخدع الناس فيهم وفي الأخير مثل هذه
النوعيه وهذه هي النهايه ولكن من يتحملها
إن لله وإنا إليه لاراجعون
|