لِتِلْكَ أبْكِي ولا أبْكِي لِمَنْزِلَةٍ
كانَتْ تَحِلُ بِهَا هِنْدُ وأسماءُ حاشا لدرة ان تبنى الخيام
لها وأن تروحَ عَليْها الإبلُ والشاءُ فقل لمن يدّعي في العلمِ فلسفةٍ
حَفِظْتَ شيئاً وَغابَتْ عَنْكَ أشيَاءُ
شفته رجع قلت الله الله محييك
وشلون جيت ورجعتك مستحيله
وفزيت واثره حلم والدمع يرثيك
مرحوم ياأغلى من ذبحني رحيله

|