اولا....ً بارك الله لهما وعليهما ورزقهما الذرية الصالحه
أدام الله أفراحكم بني عمرو وأتم علينا وعليكم الأفراح بغفرانه واعلا مراتب جنانه
ثانياً ...قصيده وافيه في ربع واهل وافين جيران واخوان وانساب وأحباب والنعم بالجميع داعي ومدعي
مابعد كلام أديبنا أبوريّان كلام وتفصيل في مبنى ومعنى القصيده
لكن من باب إبداء الرأي ودعم الشاعر العمري
القصيده رائعه في نمط سيرها من بدايتها وتسلسلها وفنياتها في رأيي
فقد أحسن التنقي بعنايه وابدا تعبير الأفراح في تسلسلها بداية اللجوء الى الله
فرحه والرزق فرحه ووجوديات المحيا وتعابير المحيا فرحه كالمواليد فرضاً كالأعراس والفزعه فرحه
وخصص الشطر بتحديد لتعظيم شأن الفرحه (لاحاصر النفس سايقها وشاهدها)
وتتالي الأبيات بعد ذلك وتتتالي الفرحه حسب تعبير وانتقاء الشاعر
الجنه العصمه من النار الكلمه اللايقه في قبيله عريقه وأصيله
ولأن القبائل برجالاتها وبأفعالها أستشهد بالتاريخ عطفاً
على تعابير الفرح المعتاده من هيئة وطبيعة العرضه الجنوبيه واستخداماتها السيوف والبيارق
والبنادق
تنقل الشاعر جيد من العام الى التخصيص
اتسمت كما اوضح ابوريان بالسلاسه وسهولة الوصول الى المتلقي
ثالثاً .... انا مع توثيق ودعم حضور الشاعر ماشاء الله تبارك الله اناقة حضور وملبس وإلقاء
صح الله لسانك يابوعبدالله واعلا شانك
تقديري