الموضوع: لاتنشرها
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-08-2017, 01:29 PM   #7
مركز تحميل الصور


الصورة الرمزية اريج بني عمرو
اريج بني عمرو غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30655
 تاريخ التسجيل :  Dec 2016
 أخر زيارة : 06-30-2018 (08:13 PM)
 المشاركات : 686 [ + ]
 التقييم :  1
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



عشره تمنع عشرة
بسم الله الرحمن الرحيم
لااله إلا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
الحمد لله
احد السلف كان اقرع الرأس..أبرص البدن .. أعمى العينين..مشلول القدمين واليدين..
وكان يقول: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيرا ممن خلق, وفضلني تفضيلا"
فمر به رجل فقال له:مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص واقرع ومشلول,..فمما عافاك؟
فقال ويحك يا رجل, جعل لي لساناً ذاكرا وقلبا ً شاكرا وبدنا على البلاء صابر,
اللهم ما أصبح بي من نعمة واو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر.
قال تعالى(( ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين)) الزخرف الايه 36
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم))عشرة تمنع عشرة))
سورة الفاتحة........تمنع غضب الله
سورة يس...........تمنع عطش يوم القيامة
سورة الواقعة.........تمنع الفقر
سورة الدخان........تمنع أهوال يوم القيامة
سورة الملك.........تمنع عذاب القبر
سورة الكوثر..........تمنع الخصومة
سورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت
سورة الإخلاص....تمنع النفاق
سورة ا لفلق.....تمنع الحسد
سورة ا لناس.... تمنع الوسواس
(( لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين))
لم يدع بها مسلم في شي إلا قدا ستجاب الله له.
آخي المسلم تخيل انك لو وزعت هذه والكل استفاد منها
كم الحسنات ستكسب والله يضاعف لمن يشاء
لا تبخل في نشرها إلى كل الأصحاب والأصدقاء والأهل
وهذا من باب الدلالة على فعل الخير

الجواب

فلا شك أن القرآن الكريم هو أفضل الأذكار وأعظمها نفعاً لمن تمسك به،
ويكفي القرآن فضلاً أن الله تعالى قال في شأنه: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء:82].
وقال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} [الإسراء:9].
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه." رواه البخاري ومسلم.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف،
ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف." رواه الترمذي.
ولا شك أن السور المذكورة لها فضل عظيم، وقد وردت في فضلها أحاديث كثيرة بعضها صحيح وبعضها حسن
وبعضها ضعيف وربما موضوع.
ولكن الحديث المذكور لم نقف عليه في جملة الأحاديث التي وردت في فضائل القرآن حتى نحكم عليه بالصحة أو الضعف،
والغالب على الظن أنه غير ثابت.


 

رد مع اقتباس