كفو وونِعم أبو محمد ..
وصح الله لسانك على جمال ما نطقت به بهذه القصيدة الرائعة ..
معناها سامي ورفيع وفيها سمو العِزة بالنفس وإجابة المنادي ..
حتى وإن بدت بأولها على رسم حالها خاصة للشاعر إلاّ أنها باقي الأبيات
أظهرت معاني تدل على أصالة المعدن وكيف يجب أن يكون الرجال بالمواقف
وبين المعنيين كان لأبو محمد ذكاء جميل بدمج ما هو خاص وماهو عام
من خلال هذه الرسالة التي كان الشِعر فيها حاضراً بقوة ..
منها للأجمل ولك تقديري ..
|