تجلا هنا المطر كآمال عشق تشظيها اللهفه رويداً رويداً
وفي أكفها اسئلتنا تماماً
نفس الغزاره
نفس الزمجره
نفس ماتفعله الأمطار من تغيير بالسماء والأرض والأنفس
كأني أقرأك حين تكتبين المطر تقولين آمالك ولهفتك وشعورك
وأحاديثك مع نفسك في وقفة على عتبات الغياب قبل العوده الى مخادع الصمت

وكأني أقرأ هنا حقيقة لطالما آمنت بها وعايشتها ان هناك حزانا في من يفرحون
اما برؤية مطر ....بعيد.... بسفر ...حتى في صفحات اللقاء لكم وجدتني حيث لا يفترض وجدتني ياشعر أكتب حسرتي وإنكساري
ثم صح لسانك ياااااا نبض