25 آبريل
تتعطش للحياه كما لو كنت غريقًا للحظه الاخيرة ، ينقذك هذا الشعور ، يمحي رغبتك الطويلة في اللاشيء ، لكنه سرعان ما تعود على شاطئ غريب تنتظر فيه أي مفاجاه جديدة ، تتلفت هل هناك إحتمالات عابرة بشكل لم تقرأه من قبل ، تحاول ألف مرة أن لا تسيطر عليك هيمنة تلك المشاعر السابقة ، تحاول أن لا تقع في الظنون .لكنه لا جدوى من ذلك حتى تغرق من جديد وهذه المرة بلا عطش للحياة ، لكنه عطش للخلاص الاخير .|_
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
آخر تعديل إبراهيم سعيد يوم
12-08-2016 في 12:32 AM.
|