قوانين جده عميّا (الغميضه) ووزارة التجاره والإستثمار
الحس التجاري الذي تنميه وزارة التجاره والإستثمار لدى المواطن المستهلك حس يستحق أن تشكر عليه وأن تصبغ بالشكر صباح مساء بل تستحق إهداء في برامج التهادي
سنت هي أو البلديات والهيئات الرقابيه المندرجه تحت غطاءها ومظلتها مكافأه للمبلغ ماقيمته واحد لعشره للمبلغ
لتدخل المكافأه مسائل حسابيه قابله للتفاوض يعني تحصل في غداك اللي قيمته عشره ريال صرصور تبلغ تاخذ ريال
بينما لو ساومت صاحب المحل على التبليغ وتبعيات التبليغ أخذت أضعاف أضعاف تلك المكافأه الهزيله والشاهد تلك الدجاجات التالفه الرقم بمئات الألوف
ماقيمته يفوق العشرين مليون لو بيعت يعني الربح يفوق الثمانيه مليون والعقوبه مليون
وأرجو أن لا أحد يأتي ويتشدق بالأخلاق العامه وأن التبليغ سيقي الاف المواطنين وقبل أن يحاول تحفيز عضلات وجهه نحو التشدق
فليذهب ويسأل عن العقوبات المفروضه بعد التبليغ وليحسب الحسبه على أفضل الحسابات وليضع الغرامات في كفه وليضع المرابح للمنشأه المعاقبه في كفه
وستجدون أني على حق لمساومتي صاحب المنشأه قبل التبليغ فالعقوبه لاتحافظ على الآلاف ولا المكافأه تساوي الكثير والقيم الإنسانيه ياحبة عيني
منتهكه من تلك العقوبات فلماذا أحاسب انا ولا تحاسب تلك القوانين وكانها قوانين
جده عميّا
وتلك حياتن مشدقه وقوانين كقوانين لعبة جده عميّا او الغميضه
وتلك كما رأيتها بأنها منطقتن ملغومه....