أيا عابر تعرف الطرقات خطاه ما رأيت بطريقك ألينا عابر

فاهلاً بك أيها الماطر
قد لا أعرفك جيداً فأهلاً بك باي الجنسين أتيت
وللأحاسيس مكانة لا ينتبه لها ألا أصحاب الفن الرفيع كسموكم
من أعتنى بها أعتنت بما قدمه بل قد توصل مايرغب ايصاله
لمكان إيصاله تماماً وحكماً وهو ماقد تعجز عنه يتيمة الشعر الموزون المقفى
وهذا ما رأيته كالمطرله بروق وتكدس وتوابع فبأي ماظهر حمد ونال الثناء
أو كمواويل الصباح حين تهز الآذان وقد سبقها للناي عزف برهة داعب الوجدان

شكراً لك