عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أجدت وأفدتنا بشكل كبير حول هذه المسألة وخاصة بما يتعلّق بمسببات أو عدم
وجود حق للمرأة في الإرث وذلك ضمن أعراف الأوائل رحمة الله عليهم ..
ولكن بدون شك تبقى كل هذه المبررات مثل القوانين الوضعية أو هي قوانين وضعية
وبعيدة عن الحق الشرعي اللازم ..
الصح هو أن يكون لها نصيبها من حقوق الإرث وفي كل شئ مالم تسامح هي
بنفس طيبة ورضيّة وخلاف ذلك فأكيد بأن في الأمر ما فيه شرعاً ..
قانون العيب لا يمكن أن يفوق قانون شرع الله مهما كان ..
نسأل الله أن يتجاوز عن كل ما جهل وبإذن الله يكون السماح تم لهم بنفس طيبة ..
تقديري ..
|