عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-2016, 08:49 AM   #8
مركز تحميل الصور
الإخطبوط


الصورة الرمزية الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد
الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28977
 تاريخ التسجيل :  Nov 2013
 أخر زيارة : 01-08-2018 (01:31 AM)
 المشاركات : 7,972 [ + ]
 التقييم :  83
لوني المفضل : Cadetblue



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد العمري مشاهدة المشاركة
مرحبا بك أيها الياد الكريم .
الاختلاف بيننا هو الداعم للوصول للحقيقة ولا ولن يفسد للود قضية ابدا .
اتشرف بتعليقك ايتنا كان وحيثما صب فهو في النهاية اثراء للموضوع .

يهمني هنا انك مؤيد لي وهذا شرف كبير .
يبقى ملاحظة سلب الطفل طفولته واعتماده على النفس .
وهو ماحوله ندندن .
فترك الطفل يعمل ما يشاء دون رقابة وتوجيه مقنن فسوف نربي طفلا لايعرف الا ما شاهده بتلك الأجهزة .

اشكرك على مرورك وتعليقك بارك الله فيك .
الشرف لي الله يطول بعمرك أبوفهد ....

اخي ديننا الحنيف هو اول من أحترم الطفل والطفوله ممثلاً في رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام وقصته مع الحسن والصلاه
من ترجمة الامام الحسن من المعجم الكبير ج 3 ص 47 قال : حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، حدثنا عبد الرحمان بن صالح الازدي ، حدثنا أبو بكر بن عياش ، عن عاصم : عن زر ، عن عبد الله ، قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي والحسن والحسين على ظهره فباعدهما الناس ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : دعوهما بأبي هما وأمي من احبني فليحب هذين .



أي ان الإسلام ممثلاً في الصلاه وممثلاً في رسولنا ومعلمنا الكريم والصلاه هي الصله وعمود الدين والحد الفاصل والواصل بين العبد وربه
رغم أهميتها أحترمت الطفوله والطفل

وايضاً كان الإسلام بالنسبه لأطفال الجيل الأول مثل التقنيه الحديثه
بحالها والشيء الحديث
ولنا في ديننا العبر وكيفية التعامل بما يحفظ للطفل طفولته
فلم يقرر الضرب على أهم مابهذا الدين الصلاه الا عند سن معين فيجب ان يكون منهجاً تربوياً حتى في عالمنا الحديث وأقصد ان لا يكون سبباً في حرمانهم من التقنيات الحديثه
لكن كما ذكرت وتفضلت بأن يكون بتقنين وتحت رقابه ابويه
لا رقابه سجن وسجان
رقابة تهميش وحرمان بدعوى الدين

وأذكر اني كتبت في موضوع هام ولا أعرف أن كان هنا او في مكان اخر
حول أهمية ربط مايتابعه الطفل بهواتف الأبوين تقنياً دون أن يحتاج الأب او الأم
لأخذ جهاز الطفل وتفتيشه فتحفظ الخصوصيه والملكيه لدى الطفل وحاجياته لكن بشكل واضح بحيث ان لا تصبح الخصوصيه بوابه للتجول في الصفحات دون رقيب
ويتربى الطفل بأن مايملكه هو له خاص فيه ولايحق لأي كان ان ينتهك خصوصيته الا في حالات لانصلها الا للضروره القصوى والحاجه العظمى

لكن ماذا تريد ان تضع وماذا تريد أن تترك وكنا نحن وأجهزتنا وفي كبرنا دون حقوق الملكيه والخصوصيه وكانت تفتش أجهزتنا في الأسواق دون قوانين واضحه تسن الملكيه والخصوصيه والشبهات التي تشرع تفتيشها
وقد ربتنا تلك الأنظمه على الجور والظلم والتعديات بأحقية ان ما تراه انفس بشريه محدده يبيح التعدي على الآخرين وملكياتهم الشخصيه


 

رد مع اقتباس