اما ماذكره مها قطان ولا أعرف ان كان ذكراً او أنثى فقد يكون فيه قرب من الصواب بالرغم أني لا أعرف تفسير لدور المؤسسات المجتمعيه الخيريه غير الدعم المادي للأسر المحتاجه الا ان كان القصد التطوير من مسؤلية الضمان الإجتماعي والذي تدعمه الدوله ويرعى الشريحه الأكبر من المحتاجين السعوديين فقد تكون الأفكار ناجحه وناجعه عبر
دوره الريادي حالما تثبت الدراسات ان من يفجر كلهم من مستفيدي الضمان ومن الطبقه المحتاجه السعوديه ولا أرى ذلك الا اذا كان الضمان يستخدم كوسيلة وصول سريعه الا أن المشكله الحقيقيه والقسم الأكبر من
المشكله التي نتجرع مرها تقع على المؤسسات الدينيه ولاشك ان أي جانب من هذه المشكله يجب أن يؤخذ بعين الأعتبار والمسؤليه مهما قلت علاقته بمسببات هذا الفكر الضال ويعامل بما لايقل عنه اي جانب آخر ففقدان الأرواح أمر لايمكن ان يستهان به
ومثل هذه الرؤى استهانه لاتحمل القدر من المسؤليه لمعالجة مثل المعضله التي مازالت مؤشراتها وجرائمها تفجعنا بين الحين والآخر بالأمس وفي افضل الأشهر وبجوار الحبيب المصطفى
يا ألله من كان يدور بخلده ان يرضى أحد ان يعتدى على من كان في حضرة نبي الله محمد وتحت أسم هذا الدين ...؟
اعتقد ان مها وافقني في آخر ماصرح به من الإهتمام بالتعليم
اشكر الناقل بما نقل لنعرف حقيقة مانحن عليه فلا المناصحه التي كنا نأمل بها ونعلق عليها الآمال نفعت ولا ما نقرأه هنا فليكن لدينا حس امني وتقدير لعظم وكبر هذه المصيبه
فكما ذكرت وأعيد ان من كان في حضرة رسول الله
وفي بيت الله وجوار مرقده صلى الله عليه وسلم لم ينجو من هذه المصيبه بل كان مستهدف
فيجب على الدوله ان تسخر كل الجهود لمحاربة هذا الفكر الضال بالطرق السليمه وبكل وزاراتها فهي شر فتنة ابتلينا بها
وأعتقد ان الوسطيه تغير عليها العالم فيجب ان تعاد هيكلتها بالأساس فكل من دعا للفكر الضال كان دعاة من كنا نظنهم وسطيين فيجب إخراج دعاة ومفكرين اسلاميين غير
من نعهدهم كلياً ويوقف كل من أفتى ودعم هذا الفكر
بل يعزل تماماً حتى من وسائل الأعلام الحديث
فمن لا يريد ان يكون معنا فليذهب لأعدائنا ويصرح بما يشاء ويفتي بما يشاء فقط شريطة ان نعرف هو مع من فأما ان نحذره او نحاربه ان قرر ان يحاربنا بأي اسم يشاء حتى ان اراد اسم هذا الدين فلدينا من سيدحظه ويقره بخطأه
وشكراً