يانصفي الثاني ...
عبارة يطلقها بعض المتزوجين الجدد والخاطبين الجدد والعشاق الهائمين
لاتكتمل سعادته الا باللقاء ..
والحقيقه...
*ان تعاسته لاتكتمل الا باللقاء والمعاشرة ..
كناري قبل اللقاء ووحوش بعداللقاء
نصفي الثاني...
اعتقد هذه العبارة لاتوجد الا في المسلسلات والروايات الخياليه
فما نشاهده في الواقع ومايجري في اروقة المحاكم ليس سعادة ولا لقاء بل فراق وحفلات بالفراق . حرب بين النصفين فلا لقاء ولا سعادة بل فراق وتعاسه ..
لذلك ايها النصفين اجعلو مسافه ولا تبحثو عن التقاء النصفين فكل نصف به طاقه سلبيه تاصلت مع الزمن وتمكنت من العقل فهي تبحث عن الحرية والمساواة وهو يبحث عن الاستقرار والثبات فلا يكتملان الا بالابتعاد ..
|