فلسفة حياة على المحك...

في تلك الأثناء واثناءات أخرى تقاسم سلطة النجاة مرهونة بالتجاور
والنجاة بحد ذاتها نصر عظيم فتلك الخطوة المقبله ستحمل هم جميع الجسد ولن يكون هناك

أحاديث أخرى للأشلاء سوى الأحاديث عن الأشلاء من غرباء...يحملون نعش لايحمل الجسد جميعاً بل سيحملون نعش يحمل الجسد مجموعاً فالمنطقه ملغومه...

وبنفس المنطق امر الفكر والجسد أمران تكامليان.
فقط أن كل مايحدث بين اجسادنا وعقولنا هو مجرد تبادل ثقه لاتجري عادة بين الناس الا نادراً

الخطوة القادمه.... ستكون مسؤلية فكر أصدر أمراً عبر عصب بشري لإحدى الأقدام بالتقدم حيث تكون النجاة أو حيث يكون الموت

كذلك هي تجري الأمور في منطقتنا
وتعقيباً على نادراً
فنادراً تعبير لايتعلق بالزمن بل بالكثافه البشريه
فقد تجده تعبير في صفوة مصطفاه من جمع غفير في كل الزمن...

لا أدري لماذا داهمتني فكرة التوصل الى أن بلاد النهر الواحد هي بلاد الأمه الواحده
لايهم لعلها جسور افكار تمتد وتتصل مع بعضها في مثل هذه الحالات وهذه المناطق الملغومه.....





تعقيب آخر ...
على الجسد ألمتعضئ وليس المصمت

ياترى من سيكون في منطقتنا عضو الزائده الدوديه.