عرض مشاركة واحدة
قديم 05-15-2016, 02:16 AM   #7
مركز تحميل الصور
الإخطبوط


الصورة الرمزية الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد
الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28977
 تاريخ التسجيل :  Nov 2013
 أخر زيارة : 01-08-2018 (01:31 AM)
 المشاركات : 7,972 [ + ]
 التقييم :  83
لوني المفضل : Cadetblue






وصلت لهدفي من الموضوع مباشره وتساؤلي كيف يمكن ان
لا نعتمد على التعليم فقط فهو لايكاد يقف حتى يقع خصوصاً أنا
مقبلين على عصر سعودي جديد

الاعتماد ع عقول الشباب ومراكز البحث العلمي وتطوير البنى التحتية
لمواكبة المستجدات فمن البديهي لن تضع سلك الانترنت فى جدار اصم لايوجد به outlet

ومن الحق ان تضع سلك الإنترنت في خدمة عقل إبنك الذي هو مسؤليتك كأب أو كأم
وقف به وبها زمنهم عند مساهمه محدده بفتور حماسة الشباب والتي سيقبل عليها الطفل
امناسب للعصر السعودي الحديث والذي بدأ أولى خطواته على الحكومه الالكترونيه أنا ممن لم يتعودوا عليها ولا تحظى بثقتي لما تعودت عليه لكن الجيل القادم سيعتمد عليها
في كل توجهاته


وعلى أبواب نهاية أزمات عصرتنا عصراً من داعش الى القاعده
الى الليبراليه والماسونيه والإلحاديه واكثر من أثخن فينا الجراح كانوا
من أتوا بإسم الدين أنفسهم
فكيف لنا نسابق الزمن ونخرج بجيل يحمل المسؤليه الوطنيه ويستفيد ويحافظ على مقدرات وطنه

بالاستفادة من الاخطاء ومعالجتها

المشكله الحقيقيه ان الإنترنت ووسائل التواصل الحديث
خدمت هؤلاء المارقين وهؤلاء الأعداء فأصبحنا نخافها
ولا تعد هجمتهم القاتله خطأ يمكن أن نستفيد منه
سوى أن ساهم في أن تتتبع جوال أبنك او أبنتك في كل لحظه والعابهم الإلكترونيه وتجمعاتهم الترفيهيه
فأصبحت كأنك فرعون بعصاه أو هكذا سيرونك فتدميرهم كان ماحقاً لفكرة الإستفاده من الإنترنت
نحتاج عصا موسى لتعبر البحر


ويخرج مثقفين وروائيين ومهندسين وعلماء ذره حتى من التنشئه المنفتحه بعيداً عن الإنغلاق وإتهام المتقدمين بالإلحاد والليبراليه والعلمانيه وغيرها


لسنا بحاجة لمثقفين وروائيين بقدر الحاجة لمهندسين وعلماء ذرة
فلدينا الكثير ع الساحة من الروائيين والمثقفين هل تسمع لهم حسا ؟

لا اعتبر اي شخص منغلق اذا هاجم اهل الالحاد فهم كذلك
والا فماذا عن الدانيمارك!!!


اخالفك ه
نا الرأي
قد يخدم الروائي الفكر بطريقه غير مباشره
أولها لغوياً وإختيار الكلمات المناسبه للحدث اذا القارئ طفل
كما أن خيال الطفل يصبح بآفاق أوسع من افاق الأطفال الذين لايقرأون
أو من لا يحكي لهم أبائهم قصص قبل النوم أو في فترات الترفيه العائلي

وايضاً للروايه طريق
سهل للذهن لايمكن لغيرها
أذكر تلك المعلومه التي كان
ت صعبة الفهم والتي نسيت تفصيل قصتها
فأضظر الدكتور او البروفيسور أو من كان مسؤلاً عن شرحها...المهم أظطر ان يحولها الى روايه
فأستطاع تبسيطها وتسهيلها

لا أعتبر ما حصل في الدانمارك و
فرنسا إنفتاح ومثل هؤلاء يعرفون جيداً ان العرب المسلمين والمسلمين بشكل عام لو دخلوا العالم الجديد من أوسع أبوابه لسبقوهم وقادوهم من جديد فحاربوهم بتصوير الإنفتاح بتلك الطريقه ولايجب أن تكون صوره عن الغرب فهناك من يحترم الإسلام ويجله
وبمناسبة ماحدث لم يبقى أحد الا أستهجن او رد على ماحدث بالدانمارك سواء مثقف أو
مسؤول أو من عامة الشعوب المسلمه

ففي عصرنا نحن وجدنا السعوديين وجيلنا نحن من كان يفتح سجل تجاري ليبيع أسمه للأجانب ويقتات فتات مايرمون له الأجانب

هذا النوع هو بالضبط نتاج مجتمعه
وهل انا الا من غزية ان غوت غويت وان تًرشد غًزية ارشد
وهذا لسان حاله



نعم هو كذلك...والمجتمعات تتطور ومن الطفل تبدأ...
لأنا لم نكن نعرف عن التجاره الكثير ولا يوجد لدينا مصادر دعايه جيده
كما أن ألأجانب كانوا يعتمون ويغيبون مكاسبهم عنا لللإستفاده الشخصيه
أعتقد لو كنا ممن إطلع على الإنترنت والعصر الحديث لكنا حظينا بآراء الآخرين
وأستفدنا من نصحهم واصبحنا نحن التجار وندير ما نملك أسم على مسمى


وكثرة المحافظه على ألدين أخرجت لنا القاعده وهدر الأرواح في افغانستان وآخرتها سلمت لإيران على طبق من ذهب بإسم الجهاد

لا ادري ما المراد من هذه العبارة

أعتذر منك على سوء تعبيري وقد عدلت ماكتبته ولكنك أقتبست قبل التعديل
أقصد أن المحافظه تحولت الى تشدد في الإفكار وتطرف في التصرفات فمن دعوى الجهاد
وقدسية الجهاد قتلنا وخسرنا أفغانستان
والموجه العكسيه لطالبان وتأهيل العرب الأفغان أشهدتنا على من
ياتي حفلات الزواج ويمسك مكبر الصوت ويبدأ في محاضره دينيه وكأنا بما نعمله
على حافة الخروج من الدين
حتى الشعراء مايعرفون يقلون قصيده ذاك الليل...سرّوا جنّهم من بدري...
الا وان الشاعر يقل لك والله أني استحي امرجل ذاك فلا يهب ولا قصيده ...


اعتقد بل أجزم ان الوسطيه يجب ان يكون لها جانب حديث يختلف عن ما أعتبرناه وسطيه...فيما مضى


وحقوق الجيره والعروبيه انتهت بيمن يهددنا ومازلنا الى الآن نضخ فيه بأرواح أخوتنا وابنائنا واموالنا ونفطنا

حسناً ها انت ذا تقف ع اطلال القومية العربية كوقوف الكندي ع الاطلال


أغلب التجار أيام الملك فهد كانوا يمنيين وبأسماء
محلات أصحابها سعوديين
الأطلال وما أعرف قصة الكندي واطلاله لكنها شكلها نفس القصه... كلنا نبحث عن حبيب ووطن ...
اعتقدته امرؤ القيس ...وحب فاطمه.... وذكرى البكاء والإستبكاء...والله يستر...
لايكون تقصد كندا...
وتلك الفكرة البريئة التي أعتمدت ان لايعض يد تتقدم له بالعون الا الكلب أكرمك الله والجميع ...
ولو كنا نلم بديموغرافية اليمن لعرفنا من سيؤول به المطاف الى عدو لدود يترصد بنا كل مرصد ولعدم انفتاح ابائنا ارتكبوا بطيبتهم اكبر خطأ ورحلوا من بلدنا باموال طائله سهمت في حربهم علينا


لايكاد الغرب يخلو من مآسينا فبعد حلفنا وإعتمادنا على الأمريكان والغرب أصبحنا الآن على حقيقة أن تباع صداقتنا وثقتنا لأجل حفنة أو حفنتين من أيران وترامب الذي اصبح على أبواب البيت الأبيض هذا هو ينهق كل عشية بأنا الإرهابيين أنفسهم دولة وشعب
فلمقاطعتهم وعدم الإعتماد عليهم يجب أن نحظى بجيل صناعي يعتمد عليه جيل قوي بمايكفي
ولن يتأتى لنا ذلك إن لم نبدأ من الصفر والشهر الأول للطفل...

حسناً اذاً فقد
محى السيف اسطار البلاغة وانتحت عليك ليوث الغاب من كل جانب

فأبدأ ولكن من حيث انتهى الاخرون لا من حيث بدأوا


من لا يرغب ذلك ولكني أرى أن نبدأ مع الطفل من حيث بدأوا وسيجد شاباً طريقه ليختصر
طريقم الطويل ويسبقهم ونفخر بهم فلا زلنا نستفيد من البعثات الى الخارج ونطمح ان نشكل أولى لبنات أن نكون وطن يقود العالم ولن يحصل ذلك دون مشقه وتربيه حديثه




نقاشك ممتع أهلاً بك أثريت موضوعي ...


 

رد مع اقتباس