رضي عنك ياعمر وأرضاك وعن صحابة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أجمعين
ماهدف له عمر أمر قيادي بحت ففي عهده وعهد من خلفه من الأئمة المهديين فتحت الأمصار وقهرت امبراطوريات حكمت العالم ظلماً وعدوانا بتوفيق الله سبحانه وتعالى وبالتربيه الصحيحه والإعداد السليم لنشء سيحمل عبء امه قادمه وافواج قادمه للأسلام حينها
هدفه كان تجهيز الجيل الناهض لتحمل المسؤليه الكامله فالرمايه تفضي الى الدقه في كل القرارات والسباحه تفضي الى التحمل وتطويع الجسد لما لم يألفه من قبل وركوب الخيل يفضي الى الإتزان وترك الطيش وتعلم القياده والمبادره والإمساك بزمام الأمور
لاتزال الوصيه قائمه ولاتزال الأرض خصبه لتقبل الوصيه بخصالها وماتفضي اليه