بالرغم من انا أصبحنا على قدر كبير من الوعي الأمني
بعد ان اكتوينا بنار ما أنفقت أيدينا على مر سنين من الجهل في تبجيل
وإئتمان أصحاب الذقون المنحرفين الا أنه لا تزال مثل هذه المشاهد
ملحوظه هنا وهناك
يفترض بنا نحن من عاصر تلك المشاكل الأمنيه أن نضع سد قارون للأجيال القادمه التي ستنشأ حسب الخطط المستقبليه
بعيده عن تشويه صور أهل الصلاح والفلاح وحتى لاتكرر ألمآسي ذاتها من بوابة الدين
وجب أن نضع كل من يستحق عطايا تلك الأيادي السخيه تحت عنونة
واضحه فمن أراد ان لاتعلم يده اليسرى ما أنفقت يده اليمنى ليعلم فقط أين ينفق
وليصبح شريكاً فاعلاً في بناء مجتمع تكافلي خال من الثغرات الأمنيه