الموضوع: حقيقة الفساد
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-15-2016, 03:14 PM   #3
مركز تحميل الصور
الإخطبوط


الصورة الرمزية الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد
الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28977
 تاريخ التسجيل :  Nov 2013
 أخر زيارة : 01-08-2018 (01:31 AM)
 المشاركات : 7,972 [ + ]
 التقييم :  83
لوني المفضل : Cadetblue



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان مشاهدة المشاركة
شوف طال عمرك العُمق في الطرح أو بيت القصيد منه بصراحة لا أذهب معه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان مشاهدة المشاركة
بشكل كبير ولا أؤيده لدرجة منصفة له ..
نعم هناك المُصيب والمُخطئ ونعم هناك من يجتهد ببعض الأمور على استعجال ..
ولكن يبقى أن للمحاضرات والدعوات مكانها الثابت والصحيح عند الثقاة وهم الأغلب ..
وهي لازالت تنادي بنفس ما كانت عليه وهو الصح والمُسلّم به لأنه علم دين وحقيقة
منهج قبل أن يُوعَظ به أساساً ..
لذلك نعم ما يحل بقومٍ هو من سوء ما قاموا به وهذا لا خلاف عليه ..
الإعلام الجديد قد يذهب للمجاهرة بالخطأ ويتخذ صيغة الضديّة ولا يمكن أن نؤمن بإعلام
مقابل أهل دعوة مضمونها التوعية والمنطق وقول الحق ..
وسواء أختفى صوت الدعوة أو غلب عليه ما غلب فهذه تبقى قضية أخرى أما أن يكون ظهور الإعلام
الجديد يُحسب كنجاح ضد الدعوة فهذا خطأ لا يُقبل به ..
الميل لحياة الحضارة والنعيم له دور ..
كثرة الأعداد وتباين الإحتاجات له دور آخر ..
أقصد في ظهور أخطأء المجتمع أو حتى وجود المصائب فالبشر حياتهم معرضة لكل كذلك ..
لا زالت أصوات الحق والدعاة تتحدث وتكرر بل وتذكر بأن ما كان يحدث عند غيرنا وقع بنا
في كثير من شئون الحياة وهذا أسلوب جميل ويماشي الحق والحقيقة ..
لذلك مستوى فهمنا هو من يُحدد مستوى كل ذلك وليس إتباع ما يُكتب كأهواء إعلامية
وخلال فترة عدت ولن تعود بإذن الله ..
وأقصد فترة التجاوز في التحليل من قِبل من تعلمنوا بطريقة إعلامهم ..
لذلك الكلمة أمانة والتحليل للأحداث أكثر أمانة ويبقى الأهم أن تعاليمنا الإسلامية ثابتة
ولا تتغير بالأهواء أو الضدية ولذلك يجب الحذر من الأخذ بعسل الكلام وترك أصله القويم ..
تقديري ..



شوف طال عمرك العُمق في الطرح أو بيت القصيد منه بصراحة لا أذهب معه
بشكل كبير ولا أؤيده لدرجة منصفة له ..


رأيك هو الهدف...ويشرفني وجودك والله


نعم هناك المُصيب والمُخطئ ونعم هناك من يجتهد ببعض الأمور على استعجال ..
ولكن يبقى أن للمحاضرات والدعوات مكانها الثابت والصحيح عند الثقاة وهم الأغلب ..
وهي لازالت تنادي بنفس ما كانت عليه وهو الصح والمُسلّم به لأنه علم دين وحقيقة
منهج قبل أن يُوعَظ به أساساً ..
لذلك نعم ما يحل بقومٍ هو من سوء ما قاموا به وهذا لا خلاف عليه ..

لا أريد أن أنسف ان الله يمهل ولايهمل
فانت تقصد بطريقه فهمي أن مايحصل لقوم هو من أنفسهم صيغة الجمع تنفي الكل وتخصص السوء للصلة بأنفسهم بفرديه فاسده وهذا لايمنع الحرص والتحرز
أي بمعنى ان الدعوة الى الله تأخذ الأمور غلابا بحيث يؤخذ المسيء والغير مسيء بجرم فاسد
وهذا ما يحدث فتوظيف الحدث الإنساني بمعلومه ربانيه ليس بالضروره انها تخص الحدث فهي مثال فقط ...
أوجد مناخاً للمفسدين بقدر ما أوجد روحانيه والخير المأمول جنيه جر وراءه الشر الكثير لتتحقق الآيه بأيدي الشر لا بأيدي اهل الخير والتقى



نأتي للحقيقه والحق
برأيي الحق عندما يتجلى دنيوياً ينافي الخطأ تماماً
بينما الحقيقه لاتنافي الخطأ قد تكون الحقيقه ان تعرف ان المجرم الفلاني نفذ بجلده من العقاب الحق...هذه حقيقه عندما تكون حقيقه


الإعلام الجديد قد يذهب للمجاهرة بالخطأ ويتخذ صيغة الضديّة ولا يمكن أن نؤمن بإعلام
مقابل أهل دعوة مضمونها التوعية والمنطق وقول الحق ..
وسواء أختفى صوت الدعوة أو غلب عليه ما غلب فهذه تبقى قضية أخرى أما أن يكون ظهور الإعلام
الجديد يُحسب كنجاح ضد الدعوة فهذا خطأ لا يُقبل به ..
الميل لحياة الحضارة والنعيم له دور ..
كثرة الأعداد وتباين الإحتاجات له دور آخر ..


أتفق معك بما كتبت اعلاه ..
أي أن الإعلام في تناقضه تناول الحقيقه وهذا مالم يقبله المخطئ
وجود اخطاء دعويه أمر وارد وتناول الوارد ليس محرماً في نهج الحقائق
ما نحتاجه فعلاً هو تطوير الدعاة والدعوة لتتناسب مع الفكر الإجتماعي الحالي ولا تبقى ذلك الجلباب وتلك العباءه التي يختبئ خلفها المجرمين والمنحرفين




لذلك الكلمة أمانة والتحليل للأحداث أكثر أمانة ويبقى الأهم أن تعاليمنا الإسلامية ثابتة
ولا تتغير بالأهواء أو الضدية ولذلك يجب الحذر من الأخذ بعسل الكلام وترك أصله القويم ..
تقديري
..


هدانا الله واياكم لما يحب ويرضى وجعلنا أمة وسطا


 

رد مع اقتباس