متى ما كان الوطن هو الدافع للحديث والدافع لإيجاد مساحات من الإبداع
وكذلك ذِكر ما يليق من الحديث والكلام فإن اللوحة حينها ستكون في أجمل ما يكون ..
ولذلك ظهر هذا العدد بجمال الوطن وروحه ..
شكراً لكل دور جميل حل بهذا العدد وشكراً لكل جهد بُذل فيه ..
شكراً للحرص والإهتمام وشكراً للتخصيص الرائع به لأجل الوطن ..
الله يعطيكم العافية جميعاً ويكتب أجركم ..
تقديري ..
|