إلى جهنم وبئس المصير بإذن الله ...
ما يفل الحديد إلا الحديد ...
لا خيار لهذا الخائن العميل سوى التصفية والقتل وليخسأ الخاسئون ...
التواطؤ الأمريكي مع هذا القذر والدعم الروسي المباشر له أطال أمده ولكن الله يمهل ولا يهمل ...!
كلا الطرفين لا يثق في الآخر ومجرد تصريحات مغلفة بغلاف الطمأنه وأن كل منهما يسعى للحل السياسي وهذا مالم ولن يتحقق ...!
والأهم أن تثق حكومات المنطقة بالتوجه الأمريكي الروسي نحو حل الإبعاد والتنحيه له لكسب الوقت وتحقيق مكاسب على الأرض ضد المنظمات الإرهابية على حد قولهم وهذه المنظمات خبز عجائنهم عليهم من الله ما يستحقون ...!
وليبقى هذا القذرفي نظرهم هو المنقذ ...
إجتماع العرب لنسفه هو الحل الأمثل ورعد الشمال رسالة واضحة ...
تقديري ...
|