أهلاً بالحاضر الدائم إفتتاحية مواضيعي على أيديك رقي بحد ذاته
لندخل الدراما على الموضوع قليلاً....
![10 1 121[1]](images/smilies/10_1_121[1].gif)
فنحن لا نستلذ المشاعر الا بعد أن تكون باكيه...

تخيل والخيال ليس حصراً بل لكل من قرأ
تخيل تلك الأم القويه التي كانت تحملك بيد واحده وتقف بك اثناء شعورها بذعر ما وتختم على قلبك بختم مرور الذكرى بحضنتها لك بشده
وبعد حين حتى تلك القدم التي تحتها الجنه وكنت تقبلها قبل أيام أصبحت لا تستطيع ان تطا الأرض حتى في ضعفها رفعتك عن الأرض وفدتك وابهرتك بحنانها في كل حياتها فهذه المره فدتك بكرسي مدولب فأصبحت تقبل قدمها وشيب ذقنك لم يمس الأرض
وفي نفس الموقف والذعر تخيل زوجتك الصالحه ذعرت من شيء ما فأختبأت خلفك
فــ عجباً لهذا الحب وذاك
اعتقد اني بمعيتك ياعظيم سأصور قدمها لحظة تقبيله
قدمها الذي أعتلا الجنه أو حتى أثره على الأرض الوطن وانا أقبلّه وآمل ان تكون الجنة موطني الآخير