الإيعاز بالإنسحاب لا يمكن وصفه بالمباغت على عكس الهجوم ...
الروس تدخلوا في سوريا من فترة طويلة دعماً لوجستياً وعسكرياً بالخفاء حتى حان الوقت المناسب لكشف التدخل أمام العالم في ظل التواطئ الغربي والأمريكي للسيطرة على الأزمة للحصول على مايمكن الحصول عليه من مكاسب سياسية عبر نظام " بشار الجحش " قبل أن يتم إستئصاله ...
الدويلة المسماه (إيران) أجبن من أن تقدم دعماً مباشراً كما يدعون بل دعمهم كان عن طريق مطاياهم ومرتزقتهم المأجورين تستخدمهم كأدوات مع توظيف أذرعها الإعلامية كدعاية لحضورها المشهد السياسي على الأرض ...
تأديب الإقتصاد الروسي وضعها في ورطة أمام حقيقة قاعدتها الهشة لتدخل معركة محسومة النتيجة سلفاً ...
رعد الشمال كان رسالة واضحة للعالم بأكمله ...
القادم أجمل بإذن الله ...
اللهم أنصر الإسلام والمسلمين فوق كل أرض وتحت كل سماء ...
تقديري سهيل ...
|