أوافق الأخ أبو فهد
ولكن ربما أن الولد لم يكن لديه وظيفة
ومصروفه عن طريق والده لكون ذلك
الوالد أحواله المادية طيبة وقد تكفل به
وبشريكة حياته وبسكنه وسيارته
مما دفعه إلى القول لشريكة حياته (( أشاور الوالد وأرد لك ))
وبذلك ينطبق عليه القول [ فاقد الشيء لايعطيه ]
الأزدية
شكراً لك ، والله يعطيك العافية
|