كيف لا ...؟
ولأحرف الشتاء فتنه ...!
للقلوب شغف ...!
يتناثر عطرها هنا وهناك تميزاً ...!
كيف لا ...؟
وهي التي يتهادى على وقع أناشيدها المساء ...!
وتصفق على جمال أهازيجها عنادل الدوح ...!
كيف لا ...؟
وقد إبتسمت نبض القلوب بقطرات نداها ...!
وتمايلت راقصة طرباً على معزوفات أوتارها ...!
وترنمت سُكراً على قرع كؤوسها أعذب كلمات البوح ...!
بل نعم ...!
في الحقيقة أبدعتي، رائعةٌ فيما كتبتي ...
بساطة مرور ...
شكراً لكِ ...
|