مقارنة مؤلمة رغم مصداقيتها للأسف الشديد ...!
الإستمرار في إرتداء عباءة الدين وإستغلال منابره من دون تنظيم ستستمر حلقات ذلك المسلسل ويستمر أتباع هؤلاء من الرعاع المطايا تحت نفذ دون أن تسأل في إكمال ماتبقى من حلقات والمخرج والمنتج ومن يقف خلف الشاشات يغطون في نوم عميق حتى يأتي اليوم الذي نحتاج فيه وبشدة لإقفال تلك الشاشة والضرب بيد من حديد على من يحاول فقط إعادة تشغيلها ...!
ولن يكون هناك عندها خيول بيضاء أو حوريات بإنتظار من يفعلها بمجرد ضغطة زر واحدة ...!
إحترام بلا حدود صديقي العزيز الصياد ...
تقديري ...
|