مع علمي بقدم هذه المقالات كما أورد الاخوان فوسائل التواصل الأخرى قللت تواجد مثل هذه النوعيات وان كنت هنا أرى بعض هذه النوعيات ممن لا يرد الا على المعرفات الانثوية ولا يمدح الا الاناث وكان لا شغلة له هنا الا الردود عليهن .
كذلك من يتميلح في ردوده لدرجة السذاجة والوقاحة .
كذلك من الاناث من تتبجح بحبها للحبيب المجهول وتكتب مقالات الغرام الساقطة وتضحك الضحكات التي تدل على خلل في التربية وضعف في الدين ويجعل منها صيدا سهلا او صياد محترف .
شكرا لك على هذا النقل بارك الله فيك .
|