وما زلت أرتدي الغياب وأدس يدي في جيب الألم*
أتدثر من نفس موجوعة ,*أحاول أن أتنفس قليلاً
من دفء الربيع ,*فداخلي بارد قاسي
ضبابية المشاعر ,,*
أتلفت حولي لأتذكر
فلا أرى إلا أشباه حكــــــــايا*بالطُهر تتلحف ,,
وهي ليست إلا وريقات تفترش الطريق
جافة صفراء لن تشعر بها الا من صوت
تكسرها تحتَ قدميك ..
و يمضي العمر ..
|