عجزي بإيصّال هالمعلومه يؤذيني
أن المعلومه المنقوصه توسع الهوات
عذراً لا أحد يكره الحقيقه...ولا أحد يريد أن يرى الحقيقه معوقه..
فتتخذ الكراهيه شكلاً يتلائم مع النقص لتصبح كراهيه معوقه موقوده موقوته قد تصل حد الإنفجار بأي لحظه إما للحقيقه أو لصاحب المعلومه الصحيحه المنقوصه
ولو وصلنا لمفترق الخيارات أظن ان الجميع سيختار عدم رؤية الحقيقه...فنعمة المتاهه أمل.. والحقائق المعوقه دائماً تقتل الأمل
لتجدك في متاهتك مسلوب من نعم رب العباد محملاً عوضاً عن آمالك بنقمه صنعها لك إنسان.....
الى احد هم