أهلاً سكر غير...ألبستني بكرم حضورك حلل الجمال
لتزدان مشاركتي بهكذا حضور
في بداية مسيرتي التعليميه لم أكن أعرف أن هناك سنه وشيعه وغيرهم
أصلي مع معلمي المصري والأردني في مسجد الحي ونبادرهم التحايا نجلهم نعيش أننا بحق مسلمين أخوه
فمابالنا بمن يتخذ من منابر المساجد للتفرقه وشق الصف وجر بلد المسجد التي تصدح مناراته خمس مرات يومياً
وتزيد مع الأحداث كأنها تتشرب أفراحنا تشرباً وتنزف لأحزاننا نزفا بصوت الآذان وبتنوع مقامات الآداء وبذات الدعوه
(حي على الفلاح)...(حي على الصلاة)...(أستووا وأعتدلوا وأقيموا صفوفكم سدوا الخلل...سدوا الخلل)...(تكبيرات الأعياد)...(التنبيه بصلاة الميت).... (السلام عليكم ورحمة الله) أرثنا الذي ورثه لنا نبينا الصادق الأمين
كبرنا على تساؤل كيف هم العظماء أجادوا تربيتنا من هرم الدوله الى رجالات أمنها الى حارس مدرستنا القديمه
الا يحق لنا عليه أن يعي رسائلنا جيداً قبل أن يدفعنا جميعاً الى الندم فمن يصر وتقتله كأنه دفعك دفعاً لتحكم عليه بجهنم وبئس المصير فكيف لنا بالشفاعه...ألن نندم...وسنندم إن تركناه يسلبنا إرثنا المحمدي ثم بصفاقة يعمل في رقابنا السيف ويكثر فينا سفاف القتل
تقديري ياسكر