يستحق الموضوع الجدل
ففينا أمة الحديث من يرى بأنه يحل مايحل ولوكان محرما ويتجاوز مايريد وان كان مالايجوز
كم قد ميّع التجسس في مواقف المباني الشاهقه
طرد وماطرد حقاً فنشط خلف بوابات الحدود
ونطق من نطق بأنها كي لاتؤخذ الأمور غلاباً أحياناً فلا يسلم حس ولاجسد
بل بات التجسس سياسه من سياسات المواقع وشركات التواصل العالميه
تتخطاها الدول كما تشاء كما حصل باليمن فأغتيلت القادات
بل أصبح حقاً من حقوق شرعت ولكم ان تعدون بأي ذنب شرعت
أن كانت عاده لاشك بانها عادة نتنة مقيته
نسأل الله السلامه