التخطيط ثم التخطيط ثم التخطيط ...
هذه المشكلة الحقيقية التي نعاني منها كثيراً في أكثر من مجال ...
الكوارث الطبيعية ليست بالسهولة التي يعتقدها العامة بأنه قد ينجح تجنبها والسيطرة عليها بنسبة تفوق 70% والتي تصنف بالآمنه تقريباً ...
ومع ذلك فإن صناع القرار في مجال التخطيط يتحملون الجزء الكبير من المسئولية عن عدم تقليص نسبة الكوارث الحاصلة على أقل تقدير تحت النصف ...
الشركات المنفذة تقوم على تنفيذ التصاميم المعتمدة مسبقاً والتي بدورها تسعى للحصول على أكبر نسبة ممكنة من الأرباح مقابل الأقل تكلفة بدون النظر أو الإهتمام بمبادئ العمل والإنتاجية السليمة على أصولها وبالتالي تتحمل هي أيضاً جزءاً من المسئولية ...
بدون طول سيرة عزيزي "" كل ما يفتقر للتخطيط فهو خاوي المحتوى تماماً """ ...
تقديري أبو ريان ...
|