بيض الله وجهك وصح الله لسانك ..
قصيدة تسليم أبدعت في مقدمتها ومتنها وعجزها ..
دائماً قصيدك وافي في المبنى والمعنى ومهما كانت مناسبتها سواء بوصولك
لأي قبيلة أو مجلس زملاء أو ضيافة عابرة فقد أوفت وكفت ..
تسلسلها مميّز بذكر الاعتزاز بالعموم ثم الخصوص ..
وأثني وأزيد على القبيلة الخاصة الشق فهم ونعم ومصدر اعتزاز مستحق لك..
دائماً تبقى مميّز بقصيد المناسبة وهي عاداتك ..
منها وزود وصح الله لسانك ولك تقديري ..
|