كلمات واقعية بل هي كل الواقع للأسف ...
ولايزالون الأدوات يدافعون عن أسيادهم بكل قوة والكارثة أنهم لا يعرفون من هم هؤلاء الأسياد ...!؟
ولم يدمر شبابنا سوى ( قيل لي، ذكر لي، سمعت من ، نقل لي ... إلخ ) دون النظر لهذه الشائعات ومدى ضررها على المتلقي قبل نقلها ...!
نحن بالفعل أمام حرب خطرة جداً أنها الحرب الباردة المعلوماتية التي تستهدف الأفكار قبل المنشآت وهي الأخطر والأشد فتكاً من غيرها لأن جميع أجزاء الوطن بمختلف فئاته السنية مسرح عملياتها وهنا تكمن الخطورة ....!
التكاتف والمحافظة على اللحمة الوطنية والمقدرات والمكتسبات لهذه الأمة البشرية والمادية منها أمر ضروري لمواجهتها ...!
تقديري سهيل ...
|