تسلم ...
أهلاً بعودتك، والحمد لله على سلامتك ...!
أحترم تعريفك بقلمك " الحب " على قرطاسك بجمال طريقتك، ومع ذلك قد أقرأه من زاوية أخرى ولكن على طريقتي فأغفر لي يارب ...!
صدقني لست للدين بمفتي ولا حتى هاوٍ للشعر لأعطيك تقيمي ونقدي ...!
كل ما يستطيع أن يبوح به شعوري وإحساسي المغلوب على أمره تارة ومن دبلوماسية المدعو " الحب " تارة أخرى، أن يعترف لك بقوة هذه المرة أنه أمام إحساس شاعر وقامة شعرية له نكهته السحرية على أحرف الأبجدية ليصنع كلماته الحصرية به على شكل قالب فني يفوح عطره جمالاً من كل ناحية كلما دحرجته بين أطراف أناملك ...!
في حضور قلمك عزيزي تحضر الروح الجميلة وقوة الكلمة وروعة الشعر ....
لله درك يارجل ...
إحترامي مهندسنا ...
|