شاعر ممتع ثري اتى بصحبة العشرينيه على (هـ ـ ي )..وهي بجد ذاتها
قمة بهاء وحسن وكمال تسلب الالباب ولاتبالي وفي تفاصيلها اثاره
حقيقة ولا اخفيكم رغبت ان اعاقرها متعة الشعر
ولكن فصاحتها لصاحبها الشاعر فأكتفيت بمتعة التأمل
هو حاور وناور
وهي (عشرينيته) حاورت وبمجمل حديثها متعة وأدب
هو وظف الحدث ووفق بين التصاوير رسم وأبدع استخدم الادوات الشعريه بحرفية الكبار لله دره
هو نفى وأثبت بنفيه وقوع الحب والعشق... قد قيل ان لليلى مجنون
فقلت لهم وصف بالجنون منذو ان باح سده وهذى بسره
هو فتح كتاب لايقرا الا ماندر وقلب الموازين بين العيون والكتب فأقرأ صاحبه عينه وأني اعجب له فقبله قد اقرأتني عيوني
صورة المحبوب في وجيه العابرين وأغرورقت الى ان خالط سوادها زرقة
وهو اعطى القضاء لصاحبه وفتح ملف قضيته تارة يثبت بأن
القضاء في الهوى امره محال وتاره يسترسل بيان الشاكي
فقد سمى واستسمي بما سمى لم يبقى له الا ان يعقد مجلسه
هو شاعر مبدع ممتع يطرق الأذهان شعره العذب
هي تقول كأن الأحاسيس شعب تعدى الثلاثين مليون شاعر
صح الله لسانك وسلم الله وجهك من النار