عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
كلمات مسئولة من قلم وفكر راقي عم أبو فهد ...
عيدنا فرحة ...
أكتملت فرحته بدهس رؤوس الفرس وأذنابهم فإما حياة بنصر يسر الصديق وإما موتة شهيد يغيض العدا ...
خدمة أكثر من مليوني حاج وتفويجهم والسهر على راحتهم وسلامتهم والله لأنها فرحة كبرى مهما حدث من إصابات وأحداث قد كتبها الله عليهم ...
وليخسأ كل من يحاول تسيس الأحداث والحوادث فوالله ليس بأيديهم سوى النعيق والعواء والقافلة ستستمر بإذن الله رغم أنوفهم ...
ولن يستطيع ممتهنوا العويل والنواح أن يسيطروا على ربع مساحة المشاعر كما تفعل دولتنا الحبيبة بجميع قطاعاتها ورجالاتها في مثل هذه المناسبات وفي غيرها ...
سيبقى الوطن شامخ بإذن الله ونسأل الله الرحمة لكل من مات في الدفاع عنه أو داخل حدوده من المسلمين وأن يشفي من أصيب، إنه سميع مجيب الدعاء ...
تقديري للعم أبو فهد ...
|