اللهم أرحم ضعفهم وأنصر أهل الحق منهم على طاغيتهم ...
حرب سوريا على قدر ألمها ومأساتها بغض النظر عن بعض أطرافها، فقد كشفت عورة مخططات بأكملها لأمور أعظم وأخطر لنيران تأكل الأخضرواليابس لا تبقي ولا تذر ...
القيادة السياسية تعلم جيداً ماذا تفعل لمعالجة هذه الأزمة ولم تألوا جهداً في إخمادها وستسعى بإذن الله لإنهائها بالطرق التي تحفظ أمننا أولاً وقبل كل شيء ...
ولكل شيء ضريبة ...!
نسأل الله النصر والتمكين للإسلام وأهله فوق كل أرض وتحت كل سماء ، وليخسأ الخاسئون ...
تقديري للعم أبو فهد ...
|