عدنا وعسى ان يكون العود أحمد
غزير الحرف انت ياصديقي كنت هنا كالماء بين الأرض والسماء أرويت الأنفس شعراً
قصصت لنا أقصوصه شخوصها تنقلت بنا بكل سلاسه ورشاقه بين محطات حرفك
وقاف محطاتك صورت لنا وأفلحت باكثر من إلتقاطه بدر وعين وطفل وباقه
من أغلا الباقات لفت بشرطان ثلاثه وخزامى ونفل وياسمين كأني بشرقي يقف ويتلو أسمه الثلاثي
ثم جسدت المشاهد الحواريه غامضه نوعاً ما و غموض المشهد يشد للمتابعه ويؤثر
من غبت وانا اروي ضما عين(ن)بعين
......................................... ما وافقت دربي ظــــــروف(ن) ســـانحة
قالت على هــــونك ترى الدايــن مــدين
......................................... تفسّــــــر اللــــــيلة حلــــــوم البــــــارحة
.
تكفى تــراني جيت خـــــــالية اليــــدين
......................................... عصفــــورة(ن) بين الطيــور الجارحــة
أبدعت حقاً
كنت بطل قصتك وظهورك في آخر ثلاثة ابيات راقني كثيراً
اتت بدراميكية حكايا الشرق ياصديقي
صح الله لسانك واعلا شانك