هناك قراءات أخر لتلك الصور التي تبكي ومابعد ذاك العطاء من صومعة معبد يشرب بها اسقفها كأسه المقدسه
وبعمق فهل أخذت بعين اعتبار ولو من ميسم نظره
مواطن لم يجدماكان به متأملا لنيف دهر مر بعمر جيل وأكبر قد كبر الهم من مآذن جهده للجهاد
مواطن وجد نفسه في تأملات فسيحه قرأ الأكوان وعاد ليجد في قفزة موطنه دونما ودون ماواكب خطى تقدمت
مواطن ساح في كل بلده مغصوب على أمره
أوكل مهامه الوطنية المرجوّه لهمه وأطفال لايعرفون من المرح سوى اعياد فسح وكيد لبوءه بدت ولحالها لسان يشي بشيء من اعتباط واشياء للاعتبار
اوتلوث مجتمع بثلة صنفت من الكفر بأشده ترى من نفسها صلاح الامم لاتكترث بماهية اثارها كمن يقول ببقايا من حطام هقد كنا هنا
وماباالاولين من كان هذا الحطام بأشده