لا أريد أن أسوق التعابير سوق الذي يرد الماء بأبله ليستقي
فإن سقتها فسامحوني...
نحن نمارس الكتابات بكافة اشكالها في مساحات ذات تدرجات بنيه لم نصل الغسق ولا الشفق وإن وسمناها بأسماء قرأناها من نقوش قباب السماء ورسمناها كملائكة ذات اجنحه لاتحوم حوم طير السماء بالسماء بل تشق مدارجها وتحط بكل كيانها حيث وكيفما كتبناها بل ببطن شاعرها ومعناه
أو كمن ينهج نهج خذوهم بغلبة الصوت... يصف الطفل بالشباب ويدس خلف أبتساماته عل وعل ان يكون شأنه بالغد شأن ومالغد في قرابته بلعل ولعل سوى قرابة طفل بمأتم لا يعرف كمأتمه أسم أيويه
هذا شأن مانكتبه فما شأن ناقده
الكاتب وناقده....طرفي أحجيه من أحاجي مدينة الأنكا الضائعه لا يمتلك أحدهما الحل
نتحدث عن الناقد وحقوقه فهل نملك الناقد الذي نسلم لحقوق علمه والمامه استنادا لأن وضوء الهبه التي يوهبها الشاعر تنقض دهاليز التزام علم النقد بقيود العلم الذي يكشف عورات الهبات هناك خلل ومع الخلل لايستقيم بناء ويبطل دور واجب للنقد ...و الصلاة بسقوط واجب لاتقي النار الزمهرير لا أريد أن أقول أن النقد سيصبح نباحاً فأنتم أجلاء افاضل
بكرمكم عوضتم اللقاءات وأصبغتموها أزياء الفرح
عظيم تقديري ليرقى وليصل بين يديك ولا يعتلي... ياعظيم