كثيراً ما تأتي الأدلة والشواهد من عمق الحدث فتكون أكثر تأثيراً في الناس
وبها تقع الإستفادة من نوع التوعية ومضمونها بشكل رائع ..
عموماً سوء الظن مشكلة كبيرة وهي على درجات في انواعها فمنها السئ الصرف
ومنه ماهو كتساؤل عابر ولكنه يتصل بالسوء ..
قال تعالى : ( اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )
وقال تعالى : ( إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ )
وقال صلى الله عليه وسلم : ( إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ )
وقال الشاعر :
لا تسيء الظن وتكابر
على العرب يا سيء النية
لا تصيغ القول وتحاور
وعن ظنونك اركد اشوية
حط بين اقواسك وناظر
بان سوء الظن له دية
حمانا الله واياكم من سوء الظن بالناس ..
تقديري ..
|