***
مُديرنا القدير ...
هو فعلاً الترنُح على حفيفْ الوعدْ/الـ معاناةْ
يسكُب قريحةٌ يلوح بها الرْيحُ ...حيث الأماكنُ البعيدةُ ولا خلآص
كانتْ صدفه ..! تخلخلتْ بها قوافلُ النداء وافلست ..؟
مُمتنة لكرم سمائك هُنا وحروفكـ الـ تُسعدْ النبض
تحيتي
و:
لروحكْ الخُزامىْ وعظيمِ التّقديرْ
....
|