لا حول ولا قوة إلا بالله ...
إن لم تستح فأصنع ما شئت ...
مثل هذه الوقائع حقيقية وحدثت بالفعل وكانت تنجح بعضها في ظل غياب وسائل الإتصال وقلة الدوريات الأمنية خصوصاً على الطرق السريعة، ولكنها أصبحت أقل بكثير من ذي قبل ويسهل الإطاحة بمن يرتكب مثل هذه الأفعال الشنيعة بحق الآخرين ...
يجب محاسبته بشدة ليتعض غيره ...
تقديري عم أبوفهد ...
|