بدايةً فبكل صدق نفخر بقوات الأمن بكل قطاعاتها والتي أثبتت عبر الزمن
أنها قوة كبيرة وناضجة وواثقة ومحل الثقة بشكل كامل ولله الحمد ..
يعود ذلك في المقام الأول لتوفيق الله وتمكينه ثم للجاهزية التامة أمنياً وعلى كافة
المستويات الإدارية لجهاز وزارة الداخلية ..
الأمر الآخر فنحمد الله على القبض على هذا المجرم وهي نهاية لكل من خالف
دينه ووطنه وخانه وقدم جهده لقوى همها تأجيج الفتن ..
تقديري ..
|