قصيدة "خاطفة" على قولة الاستاذ القدير أبو ريان ،، أتشرف بوضعها بين أياديكم ،،
حاولت أجامل واكتب الشعر بإحساس
كني سعيد ،، وفرحتي مالها (ا) حدود
لكن لقيت الـصدق يحبـس للأنفــاس
ومقيّـد أفـكـاري والأبـيات بـ قــيــود !
ما فيه في عيني سواها من النـاس
ولا سكن في خافـقي غيـرها خـــود
ناديتها قبل "الأمل" يـبلُـغ اليـــاس !
ولا سمعت الا صدى الصوت مـردود
راحت ،، وانا لو فيه للحزن مـقياس
ما كان مقياسي من الحزن معـدود
راحت ،، وذكراها كما سطوة الفاس
وانا الحطب ،، وبـ تالي الليل موقود
واليّا طروا لي ذكرها قلت: لا باس
هذا نصيب ،، ودربها صار مسدود
وسلامتكم ،،