حسب المكان والزمان تتشكل كان
بعد تقطع السبل تزيدنا كان وكان عطشاً فوق العطش.
اعتقد ان هناك خريطة دقيقه للإنسان وحياته بعد أن يبدأ الحيّاة بعد كن فيكون
فلحظات الوجود الحقيقيه بنظرة من الساعه والوقت هي في حقيقتها قليله جداً
تقتصر بحدث الآن وأغلب الإنسان في الماضي كان هذا هو الأنسان شيء من النسيان والنسيان
من الماضي له علاقة أكيده
حيث نحن من الخارطه الكونيه الدقيقه نكون ونكون اناساً بقرب كان
...صدق الله العظيم إذ قال ..والعصر ...ان الانسان لفي خسر
لماذا لا نفكر في الخسران من منظور سورة العصر.. وأمر المؤمن كله خير..