هذا التنبيه والتحذير توعوي جداً ..
ودائماً الأنفس المريضة تُصدّر مثل هذه الإشاعات وتتفاعل معها علماً بأن مصدرها الأساس
قلب عابث خائن غير محب للوطن وأهله ..
ويبقى شعارنا كمواطنين عو أنه لا يهمنا الراتب والا الدين والا كل ما يخصنا احتياجاتنا الشخصية ..
بل كل همنا هو خدمة الطين والمليك والوطن ونحن بعزم الرجال مخلصين وافين بإذن الله ..
لعبة العواطف أنتهت وولّت ومن يتغنى بها فلينساها ..
نحن بلد خير وأهل خير في حرب ولاّ في سلام ..
آللهم احفظ قواتنا وبلادنا وانصرهم على كل من عاداهم آمين ..
تقديري ..
|