أعتقد ان لدينا تجربه مريره مع مسالة النفير العام وأسلمة السياسه إن صح التعبير وذلك في تنظيم داعش والعالم الأسلامي على أرض الواقع يعيش في حالة صدمه
ونزاع داخلي مرير فلابد على القاده الميدانيين والسياسيين والدعويين أن يعيدوا أنشاء خطاباتهم ليترفقوا بأمتهم
وبما ان الحال اتى بشكل مغاير وشكل حكيم حازم أخذ شكل القوه من خادم الحرمين الشريفين حفظه الله وشكل العزه من القاده العرب والحلفاء المسلمين وغيرهم
فقد وجب علينا ان نتفهم المعنى الحقيقي لتخفيف الحمل التي تتذبب معه الأمه
والبعد كل البعد عن تجييش الطائفيه وفتح باب توظيف الدين بكثره
وهذا في حقيقة الأمر ما أضعف الموقف الايراني هو ومواويله الصدئه التي أهترئت
هي والمارقين من الدين والخارجين على جماعة المسلمين
جزى الله الشيخ خير الجزاء ووفقه وسدد رأيه ورزقه الحكمه