بإذن الله العلي القدير أن الإستعداد لأي خطر موجود وعلى أتم قوة ..
في العصر الحالي تغيرت أشياء كثيرة ولم يَعُد هناك ركون تحت مسمى العواطف والطيبة ..
كل ذلك ولّى منذ زمن ودولتنا ولله الحمد حصيفة ومهتمة بهذا الأمر ..
هذا الشئ نلمسه في أقوال قادتنا وهذا يعني بأن القوة تعني القوة ..
وأن الوطن قبل أي اعتبار يراه أهل الغدر والخيانة ..
نعم الأعداء مخططاتهم واضحة المعالم ومكشوفة في نفس الوقت ولكن الخذلان نصيبهم بأمر الله..
لم ينجحوا في حياتهم ولن ينجحوا بإذن الله وكل ما يفعلون ويدبرون وبال عليهم..
ما يهم حول سؤالك هو نعم وأن أن قادتنا على وعي كبير ونسوا مسألة الكرم والأخوة
مع من لا يستحقها لأن نواياهم سيئة وبالتالي بأمر الله لا خوف مهما كان ..
تقديري ..
|